المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠١٦

أسعد نفسك بابتسامتك

صورة
شد ما يُميت الإنسان حيّا هو عدم رغبته في الإبتسامة رغم أنه لا يوجد أي شيء يمنعه من ذلك، لغة الحسابات..الشكوك.. تجعل المرء لا يبتسم مسيئا الظن بغيره فيفعل غيره ايضا نفس الشيء، فيولد مجتمع متشائم. الإبتسامة تدل على السعادة أحيانا وتدل على الرضى أحيانا وتدل على التفاؤل أحيانا وتدل على الصبر (نعم) في أحيان أخرى، كلّها معاني جميلة تعلمّها الإبتسامة :) الإبتسامة أمرها عجيب فهي تفتح الشفتين ليخرج التفاؤل أو السعادة أو الرضى القادم من الداخل لبعثه إلى الخارج. لو كان الجميع يبتسم.. لأرسلت انت سعادة إلى غيرك ولاستقبلت أيضا سعادة من غيرك فلماذا هناك من يحاول إسعاد الاخرين بابتسامتهم الثمينة في حين أن الاخرين لا يريدون السعادة ولا يساهمون في إسعاد غيرهم أيضا؟   إلى من لا يبتسم ← أسعد نفسك بابتسامتك : لا تهتم لما سيأتي بعدها لأن من غرس بذرة..نبتت ولو بعد أمد شجرة مثمرة، ومن غرس ابتسامة نبتت سعادة. الرضوان

نصائح تربوية تجعل من تربية الأطفال متعة حقيقية

صورة
  الطفل كيان إنساني رقيق ضعيف، تماما كالنبات الصغير يحتاج لرعاية دائمة وحنان وإهتمام ، ثم تقويم للسلوك وقت الحاجة ، وليس حالة تربوية تحتمل التجريب والعقاب. كما أن نجاح الأم والأب في غرس القيم التربوية والتنشئة الاجتماعية السليمة في نفوس الأطفال ، تكمن في فهم هذا العالم الذي يبدو صغيراً لكنه بالفعل عالم مركب،  فهل نراجع أنفسنا في السلوكيات التى نتبعها لتلقين الطفل بعض القيم التربوية؟ هناك بعض الخطوات التي يجب أن نتبعها كآباء من أجل تنشئة سليمة لأطفالنا: الحب والعطاء للطفل أولا يجب أن تصبح علاقتنا بأطفالنا أقل توتراً وأكثر عطاءاً وحميمية مما هي عليه الآن . الطمأنينة أن نجعل أطفالنا أكثر اطمئناناً وسعادة دون أن نخل بالمبادئ التي نرجو أن يشبوا عليها.  مراعاة صغر سنهم أن نجعل علاقتنا بأطفالنا أكثر حميمية وأكثر مودة ، وأن نتذكر دائما أننا كنا صغارا ، فنترفق بهم ، ونراعي صغر سنهم ، وبالتالي قدراتهم على إدراك عالم الكبار . القدوة أن نحقق أكبر قدر من الفعالية فى تأثيرنا على أبنائنا ، بأن نكون خير قدوة لهم ، حيث يقلد الطفل فى مراحله الأولى تصرفات الكبار.  معرفة إت